رعب ريترو حدي
قصة رعب ريترو هي رحلة رعب مثيرة للقلب تُلعب داخل متاهة ملعونة. تم تطويرها بواسطة مات هاتشينغز، هذه اللعبة المثيرة هي رعب للبقاء مصممة لتخويفك من خلال المطاردات المخيفة و الألغاز المعقدة التي تمنعك من الهروب.
في قصة رعب ريترو، تدخل إلى عالم البكسلات في التسعينيات حيث تُحبس هذه اللعبة المخيفة من منظور الشخص الأول في متاهة من الفضاء الحدودي الذي أودى بحياة العديد قبلك. تنقل في هذه المتاهة الملتوية للعثور على مخرج ولكن احذر من الوحش الذي يختبئ في الداخل. هل يمكنك الهروب أم أنك ببساطة فريسة أخرى؟
كشف ما يختبئ تحت
تظهر لك قصة الرعب الرجعية عالماً غريباً من التسعينات. بعد لعب لعبة ملعونة، تجد نفسك عالقاً في مساحة فارغة تشبه المتاهة. بعد فترة تدرك أنك لست وحدك، الآن، يجب أن تسرع وتجد المخرج، أو ستكون هذه هي النهاية. آليات اللعبة بسيطة، اخرج من المتاهة بينما تتعامل مع ألغازها في الوقت نفسه الذي تهرب فيه من الوحش الذي يختبئ في الداخل.
طبيعة اللعبة المثيرة للقشعريرة تتضخم بأجوائها الرجعية وتطبيق المساحات اللامحددة. تذكرنا بألعاب الرعب من التسعينات، تتكشف هذه القصة المرعبة كلما تعمقت في المتاهة، محاولاً اكتشاف الحقيقة قطعة قطعة. تظل الألغاز والتحديات ملتوية، تصعد إلى أراضي مدهشة للعقل مع تقدم اللعبة. اكتشف ملاحظات مخفية لتتعلم مصير أولئك الذين جاءوا قبلك.
تتميز هذه اللعبة الرعب بأجواء التسعينات، من الفلتر الذي يذكرنا بتلفزيونات التسعينات إلى جمالية التصميم الكلية والشكل الكتلي. تستحضر المساحة اللامحددة شعوراً غريباً يجعلها أكثر تشابهاً مع المتاهة مما هي عليه بينما تروي قصة من خلال بيئتها. ومع ذلك، يمكن أن تكون طريقة اللعب العامة مفسدة بمجرد حل اللعبة. علاوة على ذلك، اللعبة قصيرة جداً، مما قد يكون عيباً لبعض اللاعبين.
إثارة عتيقة مع لمسات فريدة
تجمع قصة الرعب العتيقة بشكل فعال بين جمالية التسعينيات ولعبة مثيرة للرعب، مما يجعلها بارزة لمحبي الرعب الذين يبحثون عن الحنين والتوتر. تبني المتاهة والمساحات الحدودية جوًا متوترًا يبقي اللاعبين في حالة ترقب. بينما تأسر الألغاز الجذابة والسرد المرعب، قد تترك قصر اللعبة وانخفاض إمكانية إعادة اللعب بعد حلها بعض اللاعبين يرغبون في المزيد. إنها تجربة تستحق التجربة من أجل رعب عابر وحنين.




